الحال ( لغة عربية ) منقول
صفحة 1 من اصل 1
الحال ( لغة عربية ) منقول
أولا : مفهوم الحـــال :
الحال وصف يؤتى به لبيان هيئة صاحبه عند وقوع الفعل ، وحكمه النصب ، مثال ذلك : ( مسرورا ) في قولنا :
عاد المسافر مسرورا ، و ( طازجة ) في : أكلت الفاكهة طازجة .
وصاحب الحال هو العنصر الذي تبيّن الحال هيئته ، وقد يكون الفاعل أو المفعول به
مثال ذلك : جاء الرجل مبتسما ، رأيت الطفل باكيا .
ثانيـا : الحال المتنقلة والثابتة :
الحال في الغالب نكرة متنقلة غير ثابتة ، وهي الصفة التي تبيّن هيئة شيء ما مدّة مؤقتة ، ثم تفارقه بعد ذلك ، فهي ليست دائمة ملازمة لصاحبها ، مثل : جاء الولد باكيا ، شاهدت السيارة مسرعة .
وقد تأتي الحال ثابتة وتكون هي الصفة التي تبيّن هيئة شيء ما مدّة دائمة ولا تفارقه أبداً وذلك بشروط هي :
1ـ إذا دلّ فعلها على خلق أو تجدد خلق المخلوق ، مثال ذلك قوله تعالى :
" وخُلِق الإنسان ضعيفا " . خلق الله النمر مخططا .
2ـ إذا وُجد في الجملة قرينة تدلّ على الثبات ، مثال ذلك قوله تعالى :
" سلام عليّ يوم ولدتُ ويوم أموتُ ويوم أبعثُ حيّا ".
وقوله : " وهو الذي أنزل إليك الكتاب مُفصّلا " .
3ـ أن تكون الحال مؤكدة لمعنى جملة سبقتها ، نحو : هذا أبوك رحيما .
ثالثـا : الحال المشتقة والجامدة :
في الغالب أن تأتي الحال مشتقة، نحو: أقطعُ الشارع حذرا، رأيتُ الولد مسرعا.
أمّا الحال الجامدة فهي قليلة، وتأتي على حالتين:
الأولى : جامدة يمكن تأويلها بمشتق ، وذلك في الحالات التالية :
1ـ إذا دلّت على تشبيه ، مثل : وضح الحقّ شمسا . بدا وجهك قمرا .
2ـ إذا دلّت على مفاعلة، مثل : سلّمته الرسالة يدا بيد . كلمته وجها لوجه .
3ـ إذا دلّت على ترتيب، مثل: قدموا رجلا رجلا . ادخلوا الصف اثنين اثنين .
الثانية : جامدة لا يمكن تأويلها بمشتق ، وذلك في الحالات التالية :
1ـ إذا جاءت موصوفة، مثل : صاحبته رجلا مخلصا ، وقوله تعالى :
" إنّا أنزلناه قرآنا عربيا " وقوله : " وتمثّل لها بشرا سويا " .
2ـ إذا جاءت دالة على سعر، مثل: اشتريتُ التفاح الرطل بدينار.
3ـ إذا دلت على عدد، مثل: تمّ ميقات شهر رمضان ثلاثين يوما هذا العام.
4ـ إذا دلت على طور فيه تفضيل، مثل: الرجل شابا أقوى منه كهلا.
5ـ إذا كانت نوعا لصاحبها، مثل: هذا مالك ذهبا.
6ـ إذا كانت فرعا لصاحبها، مثل : هذا ذهبك خاتما .
7ـ إذا كانت أصلا لصاحبها، مثال قوله تعالى : " أأسجد لمن خلقت طينا " .
رابعـا : الحال النكرة والمعرفة :
الغالب في الحال أن تأتي نكرة مشتقة، لأنّها بمعنى الصفة، ولكن تأتي الحال
معرفة في حالتين، وذلك إذا صحّ تأويلها بنكرة:
الأولى : أن تكون مضافة إلى معرفة ، مثل : سافرت إلى المدينة وحدي ( وحيدا ) .
الثانية : أن تكون مقترنة بأل التعريف ، مثل : ادخلوا الصف الأول فالأول (مرتبين)
خامسا : صاحب الحال :
صاحب الحال اسم معرفة تبيّن الحال هيئته حين وقوع الفعل ، وقد يأتي صاحب الحال نكرة ، ولكن بمسوغات ، وهي :
1ـ إن تتقدّم الحال على صاحبها، مثل: جاءنا مسرعا رجل.
2ـ أن يكون صاحب الحال نكرة مخصصة بالوصف، أو الإضافة مثل:
جاءنا رجلٌ عالمٌ زائرا .
وقوله تعالى : " وبارك فيها وقدّر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين " .
3ـ إذا كانت الحال في سياق النفي أو النهي أو الاستفهام , مثل : ما وصل سائق مسرعا.
4ـ أن تكون الحال جملة مقرونة بالواو ، مثل : أقبل مزارع وهو نشيط .
أنواع الحال
وتأتي الحال على أنواع هي :
1 ـ اسما ظاهرا ( مفرد ا )، مثال ذلك: دخل المعلم غرفة الصف مبتسما،
يجلس التلاميذ هادئين. عاد المسافرون مسرورين.
2 ـ جملة (اسمية أو فعلية)، مثال الجملة الاسمية: "ولا تقربوا الصلاة وانتم سكارى"
ومثال الجملة الفعلية : " وجاء أهل المدينة يستبشرون ".
ويشترط في الجملة التي تقع حالا أن تشتمل على رابط يربطها بصاحب الحال ،
وهذا الرابط قد يكون الواو فقط ، وتسمى واو الحال، أو الضمير ، أو الواو والضمير
3 ـ شبه جملة ( جار ومجرور أو ظرفية )، مثال الجار والمجرور: " فخرج على قومه في زينته ".
ومثال شبه الجملة الظرفية: شاهدت الهلال بين السحاب.
ترتيب الحال وتعددها :
1ـ الأصل في الحال أن تأتي بعد صاحبها ، ولكن قد تتقدّم الحال جوازا على صاحبها ، أو على صاحبها والفعل ، نحو : خرج المتهم من المحكمة راضيا . خرج راضيا المتهم من المحكمة. راضيا خرج المتهم من المحكمة.
2ـ وهناك حالات يجب أن تتقدّم فيها الحال على صاحبها، وهي:
أ ـ إذا كانت الحال من الألفاظ التي لها الصدارة في الجملة، مثال ذلك قوله تعالى:
" كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم " وقوله: " أنّى يحيي هذه الله بعد موتها ".
ب ـ إذا كانت الحال محصورة في صاحبها، نحو: ما مات مجاهدا إلا المؤمن.
3ـ أمّا وجوب تأخر الحال عن صاحبها، فهي:
أ ـ إذا كان صاحب الحال محصورا في الحال، نحو قوله تعالى: " وما نرسل
المرسلين إلا مبشرين ومنذرين "، لا يعمل في المستشفى الممرضون إلا مدربين.
ب ـ إذا كان صاحب الحال مجرورا بالإضافة أو بحرف الجرّ ، مثال ذلك قوله تعالى
" أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا " ، آمنت بالله ربّا وبمحمدٍ رسولا .
4ـ قد تتعدد الحال، أو يتعدد صاحبها، أو تتعدد الحال وصاحبها في سياق واحد:
أ ـ إذا تعددت الحال وصاحبها واحد فلا صعوبة في ردّ الحال إلى صاحبها، نحو :
جاء القوم مجتمعين مسرورين.
ب ـ وإذا تعدد صاحب الحال والحال واحدة، يُرد لكلّ صاحب حال حصة من هذه
الحال ، قال تعالى : " وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات "
ج ـ وإذا تعددت الحال وصاحبها متعدد، فلا بدّ أن يُستعان بدليل معنوي أو لفظي
لتحديد كلّ حال لصاحبها ، نحو : صادفت أخاك واقفا مسرعا .
فـ ( واقفا ) حال للأخ ، و ( مسرعا ) حال لتاء المتكلم ، والدليل لفظي ومعنوي ،
لأن المصادفة لا تكون إلا من المسرع . وكذلك قولنا : كلم خالد أباه واقفا جالسا .
د ـ وإذا تعددت الحال ولم يكن دليل من اللفظ أو المعنى على صاحب الحال ،
فتكون الأولى لصاحبها الثاني ، والثانية لصاحبها الأول خوفا من اللبس ، نحو :
صافح الصديق صديقه مسرورا مشتاقا.
تدريبات على الحال :
*عيّن الحال الجامدة فيما يلي ، وبيّن مسوّغ جمودها ، ثمّ أولها بمشتق :
1ـ قال تعالى : " إنّا أنزلناه قرآنا عربيا " . 2ـ " وتنحتون الجبال بيوتا " .
3ـ دخل التلاميذ الصف واحدا واحدا . 4ـ سلمته الأمانة يدا بيد .
5ـ قال تعالى : " فتمثّّّّل لها بشرا سويّا ". 6ـ " فتمّ ميقات ربّه أربعين ليلة " .
7ـ العنب حبّا أطيب منه عصيرا . 8 ـ اشتريتُ القمح صاعا بدينار .
*عيّن الحال في الآيات الكريمة التالية ، وبيّن نوعها وصاحبها :
1ـ " بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربّه " .
2ـ " فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها " .
3ـ " فخرج على قومه في زينته " .
4ـ " إنّا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا " .
5ـ " الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم " .
6ـ " ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا " .
7ـ " وجاء أهل المدينة يستبشرون " .
8 ـ " فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا " .
9ـ " اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ، ما يأتيهم من ذكر من ربّّّهم
مُحدثٍ إلا استمعوه وهم يلعبون ، لاهية قلوبُهم " . "
الحال وصف يؤتى به لبيان هيئة صاحبه عند وقوع الفعل ، وحكمه النصب ، مثال ذلك : ( مسرورا ) في قولنا :
عاد المسافر مسرورا ، و ( طازجة ) في : أكلت الفاكهة طازجة .
وصاحب الحال هو العنصر الذي تبيّن الحال هيئته ، وقد يكون الفاعل أو المفعول به
مثال ذلك : جاء الرجل مبتسما ، رأيت الطفل باكيا .
ثانيـا : الحال المتنقلة والثابتة :
الحال في الغالب نكرة متنقلة غير ثابتة ، وهي الصفة التي تبيّن هيئة شيء ما مدّة مؤقتة ، ثم تفارقه بعد ذلك ، فهي ليست دائمة ملازمة لصاحبها ، مثل : جاء الولد باكيا ، شاهدت السيارة مسرعة .
وقد تأتي الحال ثابتة وتكون هي الصفة التي تبيّن هيئة شيء ما مدّة دائمة ولا تفارقه أبداً وذلك بشروط هي :
1ـ إذا دلّ فعلها على خلق أو تجدد خلق المخلوق ، مثال ذلك قوله تعالى :
" وخُلِق الإنسان ضعيفا " . خلق الله النمر مخططا .
2ـ إذا وُجد في الجملة قرينة تدلّ على الثبات ، مثال ذلك قوله تعالى :
" سلام عليّ يوم ولدتُ ويوم أموتُ ويوم أبعثُ حيّا ".
وقوله : " وهو الذي أنزل إليك الكتاب مُفصّلا " .
3ـ أن تكون الحال مؤكدة لمعنى جملة سبقتها ، نحو : هذا أبوك رحيما .
ثالثـا : الحال المشتقة والجامدة :
في الغالب أن تأتي الحال مشتقة، نحو: أقطعُ الشارع حذرا، رأيتُ الولد مسرعا.
أمّا الحال الجامدة فهي قليلة، وتأتي على حالتين:
الأولى : جامدة يمكن تأويلها بمشتق ، وذلك في الحالات التالية :
1ـ إذا دلّت على تشبيه ، مثل : وضح الحقّ شمسا . بدا وجهك قمرا .
2ـ إذا دلّت على مفاعلة، مثل : سلّمته الرسالة يدا بيد . كلمته وجها لوجه .
3ـ إذا دلّت على ترتيب، مثل: قدموا رجلا رجلا . ادخلوا الصف اثنين اثنين .
الثانية : جامدة لا يمكن تأويلها بمشتق ، وذلك في الحالات التالية :
1ـ إذا جاءت موصوفة، مثل : صاحبته رجلا مخلصا ، وقوله تعالى :
" إنّا أنزلناه قرآنا عربيا " وقوله : " وتمثّل لها بشرا سويا " .
2ـ إذا جاءت دالة على سعر، مثل: اشتريتُ التفاح الرطل بدينار.
3ـ إذا دلت على عدد، مثل: تمّ ميقات شهر رمضان ثلاثين يوما هذا العام.
4ـ إذا دلت على طور فيه تفضيل، مثل: الرجل شابا أقوى منه كهلا.
5ـ إذا كانت نوعا لصاحبها، مثل: هذا مالك ذهبا.
6ـ إذا كانت فرعا لصاحبها، مثل : هذا ذهبك خاتما .
7ـ إذا كانت أصلا لصاحبها، مثال قوله تعالى : " أأسجد لمن خلقت طينا " .
رابعـا : الحال النكرة والمعرفة :
الغالب في الحال أن تأتي نكرة مشتقة، لأنّها بمعنى الصفة، ولكن تأتي الحال
معرفة في حالتين، وذلك إذا صحّ تأويلها بنكرة:
الأولى : أن تكون مضافة إلى معرفة ، مثل : سافرت إلى المدينة وحدي ( وحيدا ) .
الثانية : أن تكون مقترنة بأل التعريف ، مثل : ادخلوا الصف الأول فالأول (مرتبين)
خامسا : صاحب الحال :
صاحب الحال اسم معرفة تبيّن الحال هيئته حين وقوع الفعل ، وقد يأتي صاحب الحال نكرة ، ولكن بمسوغات ، وهي :
1ـ إن تتقدّم الحال على صاحبها، مثل: جاءنا مسرعا رجل.
2ـ أن يكون صاحب الحال نكرة مخصصة بالوصف، أو الإضافة مثل:
جاءنا رجلٌ عالمٌ زائرا .
وقوله تعالى : " وبارك فيها وقدّر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين " .
3ـ إذا كانت الحال في سياق النفي أو النهي أو الاستفهام , مثل : ما وصل سائق مسرعا.
4ـ أن تكون الحال جملة مقرونة بالواو ، مثل : أقبل مزارع وهو نشيط .
أنواع الحال
وتأتي الحال على أنواع هي :
1 ـ اسما ظاهرا ( مفرد ا )، مثال ذلك: دخل المعلم غرفة الصف مبتسما،
يجلس التلاميذ هادئين. عاد المسافرون مسرورين.
2 ـ جملة (اسمية أو فعلية)، مثال الجملة الاسمية: "ولا تقربوا الصلاة وانتم سكارى"
ومثال الجملة الفعلية : " وجاء أهل المدينة يستبشرون ".
ويشترط في الجملة التي تقع حالا أن تشتمل على رابط يربطها بصاحب الحال ،
وهذا الرابط قد يكون الواو فقط ، وتسمى واو الحال، أو الضمير ، أو الواو والضمير
3 ـ شبه جملة ( جار ومجرور أو ظرفية )، مثال الجار والمجرور: " فخرج على قومه في زينته ".
ومثال شبه الجملة الظرفية: شاهدت الهلال بين السحاب.
ترتيب الحال وتعددها :
1ـ الأصل في الحال أن تأتي بعد صاحبها ، ولكن قد تتقدّم الحال جوازا على صاحبها ، أو على صاحبها والفعل ، نحو : خرج المتهم من المحكمة راضيا . خرج راضيا المتهم من المحكمة. راضيا خرج المتهم من المحكمة.
2ـ وهناك حالات يجب أن تتقدّم فيها الحال على صاحبها، وهي:
أ ـ إذا كانت الحال من الألفاظ التي لها الصدارة في الجملة، مثال ذلك قوله تعالى:
" كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم " وقوله: " أنّى يحيي هذه الله بعد موتها ".
ب ـ إذا كانت الحال محصورة في صاحبها، نحو: ما مات مجاهدا إلا المؤمن.
3ـ أمّا وجوب تأخر الحال عن صاحبها، فهي:
أ ـ إذا كان صاحب الحال محصورا في الحال، نحو قوله تعالى: " وما نرسل
المرسلين إلا مبشرين ومنذرين "، لا يعمل في المستشفى الممرضون إلا مدربين.
ب ـ إذا كان صاحب الحال مجرورا بالإضافة أو بحرف الجرّ ، مثال ذلك قوله تعالى
" أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا " ، آمنت بالله ربّا وبمحمدٍ رسولا .
4ـ قد تتعدد الحال، أو يتعدد صاحبها، أو تتعدد الحال وصاحبها في سياق واحد:
أ ـ إذا تعددت الحال وصاحبها واحد فلا صعوبة في ردّ الحال إلى صاحبها، نحو :
جاء القوم مجتمعين مسرورين.
ب ـ وإذا تعدد صاحب الحال والحال واحدة، يُرد لكلّ صاحب حال حصة من هذه
الحال ، قال تعالى : " وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات "
ج ـ وإذا تعددت الحال وصاحبها متعدد، فلا بدّ أن يُستعان بدليل معنوي أو لفظي
لتحديد كلّ حال لصاحبها ، نحو : صادفت أخاك واقفا مسرعا .
فـ ( واقفا ) حال للأخ ، و ( مسرعا ) حال لتاء المتكلم ، والدليل لفظي ومعنوي ،
لأن المصادفة لا تكون إلا من المسرع . وكذلك قولنا : كلم خالد أباه واقفا جالسا .
د ـ وإذا تعددت الحال ولم يكن دليل من اللفظ أو المعنى على صاحب الحال ،
فتكون الأولى لصاحبها الثاني ، والثانية لصاحبها الأول خوفا من اللبس ، نحو :
صافح الصديق صديقه مسرورا مشتاقا.
تدريبات على الحال :
*عيّن الحال الجامدة فيما يلي ، وبيّن مسوّغ جمودها ، ثمّ أولها بمشتق :
1ـ قال تعالى : " إنّا أنزلناه قرآنا عربيا " . 2ـ " وتنحتون الجبال بيوتا " .
3ـ دخل التلاميذ الصف واحدا واحدا . 4ـ سلمته الأمانة يدا بيد .
5ـ قال تعالى : " فتمثّّّّل لها بشرا سويّا ". 6ـ " فتمّ ميقات ربّه أربعين ليلة " .
7ـ العنب حبّا أطيب منه عصيرا . 8 ـ اشتريتُ القمح صاعا بدينار .
*عيّن الحال في الآيات الكريمة التالية ، وبيّن نوعها وصاحبها :
1ـ " بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربّه " .
2ـ " فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها " .
3ـ " فخرج على قومه في زينته " .
4ـ " إنّا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا " .
5ـ " الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم " .
6ـ " ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا " .
7ـ " وجاء أهل المدينة يستبشرون " .
8 ـ " فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا " .
9ـ " اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ، ما يأتيهم من ذكر من ربّّّهم
مُحدثٍ إلا استمعوه وهم يلعبون ، لاهية قلوبُهم " . "
احمد كرم-
عدد الرسائل : 22
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 03/12/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى